منتديات كريزى
يا باشا الرساله دى بتقولك
ان كنت عضو فقم بالدخول
وان لم تكن مسجل لدينا فيشرفنا انك تنضم لاسره اعضاء منتديات كريزى
منتديات كريزى
يا باشا الرساله دى بتقولك
ان كنت عضو فقم بالدخول
وان لم تكن مسجل لدينا فيشرفنا انك تنضم لاسره اعضاء منتديات كريزى
منتديات كريزى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


BY : C@PT!N $M$M
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 القصة الحقيقية لسامية فهمي مع المخابرات المصرية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
kapooo
مراقب عام المنتدى
مراقب عام المنتدى
kapooo


عدد المساهمات : 44
نقاط : 16139
تاريخ التسجيل : 10/09/2009
العمر : 34

القصة الحقيقية لسامية فهمي مع المخابرات المصرية Empty
مُساهمةموضوع: القصة الحقيقية لسامية فهمي مع المخابرات المصرية   القصة الحقيقية لسامية فهمي مع المخابرات المصرية Emptyالخميس أكتوبر 29, 2009 11:16 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

القصة تروي تفاصيل نجاه إنسان محب لبلده من حبائل
الخيانة، والأحداث تدور في يوليو 68 بعد النكسة حين ذهبت سامية فهمي
للتبليغ ضد خطيبها، فوجدت المخابرات ترصد حركة خطيبها وحركتها منذ
البداية. التبليغ جاء بناء علي نصيحة من أحمد مختار رئيس تحريرها والفدائي
والضابط السابق. حيث نصح سامية بالتوجه لمقر المخابرات في كوبري القبة
للقاء السيد « عادل مكي» ضابط المخابرات الشاب الذي كان يتابع الخائن
المحب للثراء بأي ثمن وكان قلقا لدخول سامية دائرة الشكوك.. عادل دفعة
مختار.. والأخير أنقذ الأول في عملية فدائية مع الفلسطينيين عام 1955. أما
الشخصية المحورية في الأحداث فهي نبيل سالم الذي لم يكمل تعليمه الجامعي
ووالده موظف بوزارة الصناعة التقي بلويز جولدمان خلال خروجه من مصر في
رحلة (سياحة) لألمانيا دون عقد عمل.. اقترب من عصابة لتهريب المخدرات
وتعامل بجفاء مع الألمانية التي أنقذته من الموت عند مرضه.. حتي تعرف علي
أبوسليم السوري ضخم الجثة.. والذي يبدو عليه أنه معتز بعروبته وثري.(يري
أن جمال عبد الناصر زعيم عظيم وتاريخي لكنه جعل إسرائيل تحظي بتعاطف
العالم). ينفق ببذخ.. .البداية الخطأ والطريق لجهنم مفروش بالنوايا الحسنة
فرغم مساوئ نبيل وفشله (لأنه شايف نفسه) دون أن يبذل جهدا.. فإن بداية
وقوعه في الفخ كانت إقناعه لنفسه بأنه فقط سيجاري الرجل الكبير (أبو سليم
) حتي يحصل علي المال اللازم لكي يعود لاستكمال دراسته في مصر، أو في أفضل
الأحوال يؤسس شركة تؤمن مستقبله. وفي المقابل أحكم الرجل الكبير وفريديرك
الخناق عليه وورطوه وهددوه بالسجن أو الاغتيال في حالة الخروج عن طريق
الانحراف. الرجل الكبير أبوسليم استجوب نبيل وكأنه يتحدث معه حديثاً ودياً
وداعب أحلامه عندما نصحه بإغداق الهدايا علي سامية حتي ترضي عنه. وعلي
طريقة الخطوة خطوة زعم أبو سليم أن تجارة المخدرات تجارة عالمية ورغم أنه
لن يتم إرساله لمصر خوفا من العقاب الشديد فإنه أيضا لن يتورط في الاتجار
بالمخدرات في أوروبا، قبل أن تكون له إقامة شرعية.. وسرعان ما تطور الأمر
في النهاية لشبكة يسعي نبيل لتجنيدها بكل حنكة من المصريين، عن طريق الجنس
والمخدرات.

طرق مقابلة نبيل لأبي سليم وطريق ترك مفتاح غرفته له
في المكتبة داخل كتاب بعينه كانت مؤشراً خطراً لنبيل فهو لم يكن غبيا،
لكنه تجاهل مؤشرات الخطر متعمدا.. مستسلما لمصيره وتورطه. خاصة بعد أن
ورطه نبيل في نقل حقيبة مخدرات وسط ترتيبات تمويه معقدة.. (وهو ما اتضح
بعد ذلك إنه مجرد تدريب وتوريط له)، نقل نبيل حقيبة مخدرات بالفعل، لكن
الموساد دفعه لمخالفة تعليمات أبو سليم من خلال عميلة الموساد وإقناعه
بأنه تم كشفه من قبل الشرطة الألمانية وضبط متلبسا. فيتم تهريبه بجواز سفر
مزور لسويسرا، ومنها برا إلي إيطاليا، حيث سجن في قبو لأكثر من أسبوع وكان
في قرارة نفسه يعرف أنه يعمل مع منظمة قوية لها رجالها ونفوذها وصرامتها،
بالإضافة لقناعته إلي أنهم لن يقتلوه لأنهم لو كانوا في غير حاجة إليه ما
تجشموا عناء نقله وتهريبه من ألمانيا لسويسرا ثم لإيطاليا. .







القصة الأصلية ظهرت بها ثلاث عميلات للموساد كانت أخطرهن لويز جولد مان
عميلة الموساد التي تتقن العربية وتوقع العرب في الخارج بسهولة نظرا لأنها
عاشت لفترة في بيروت ولديها جواز سفر أمريكي. تمكنت المخابرات الإسرائيلية
من نسج ملف لها ودسه علي إحدي الشركات العاملة في مجال السياحة. وكانت
تحاول في كثير من الأحيان ألا تثير الشكوك ومع هذا كشفتها المخابرات
المصرية وسددت لها ضربات موجعة جعلت قيادتها تسحبها لتل أبيب لفترة طويلة.
عادت لشركة السياحة سكرتيرة تستقبل نبيل الباحث عن عمل وتبدي إعجابها
بوسامته وتساعده في إتقان الألمانية.. حتي تسيطر عليه داخليا.. وبعد
توريطه اختفت من حياته لتظهر له راشيل في إيطاليا والتي قالت له بشكل
مباشر إنها إسرائيلية من مواليد الإسكندرية وحضرت لإيطاليا للعمل.

تتصاعد الأحداث وسخونتها عندما تسافر سامية لإيطاليا لشراء سيارة.. ..
.وهو ما يتماشي مع الأجواء والقوانين في تلك الفترة.. (الذهاب لألمانيا أو
بريطانيا أو اليونان لشراء سيارات مستعملة)، وهناك عرفها نبيل علي مسيو
جارديني صاحب وكالة ال. أم . دي للأنباء.. وتم تقديمه علي أنه كاتب في
صحيفة لاربابليكو الإيطالية اليسارية التوجه حتي تطمئن سامية، ثم تم الضغط
عليها لتستجيب للعمل في (وكالته) من خلال سرقة أموالها، لكن الشك تعاظم في
قلبها عندما ذكرت في الفندق أنها ستتصل بالسفير المصري لمساعدتها وهنا
فوجئت بتحول كبير في معاملة الفندق الذي لم تدفع أجرته، حيث رغب الموساد
في إبعادها عن السفارة المصرية. ومع هذا كان اتخاذ القرار بالنسبة لها
سهلا حينما كان عليها الاختيار بين مصر و.. نبيل.

تسلسل الأحداث
يؤكد للجميع أن سامية اختارت الشخص الخطأ لكي تمنحه قلبها.. فطوال الوقت
كان أمامها مدير التحرير الشهم المفتون بها (فريد) الذي يضطر في النهاية
لخطبة فتاة أخري.

وموقفها من سفر نبيل غير المخطط علي أسس كان
سلبيا. ومنذ البداية تركها الضابط عادل تروي ما تريد أن ترويه، ثم طلب
منها الخطابات التي أرسلها لها نبيل.. رغم أنها شخصية، وفي هذا ترسيخ
لمبدأ عدم الشعور بالإحراج من ذكر تفاصيل شخصية عندما يتعلق الأمر بأمن
الوطن. وتجدر هنا ملاحظة أنه عندما دخل نبيل دائرة الخطر حاول عدد من رجال
المخابرات المصرية إبعاده عن طريق أبوسليم بعرض وظيفة عليه في فرع لشركة
مصرية، لكنه أصر علي الرفض. وظل يخون بلده دون مقابل حيث أوهمه أبو سليم
عميل الموساد أنه أضاع مخدرات بربع مليون جنيه وأن المنظمة التي يعمل
لصالحها تريد منه أن يوقع علي إيصال بالمبلغ علي أن يتم رده من خلال العمل
لصالح المخابرات الإسرائيلية.

وعن وسائل المخابرات المصرية في
خداع الموساد أوضح صالح مرسي في روايته أن المصريين أقنعوا الإسرائيليين
بأنهم غير موجودين في هامبورج.. وفي المقابل ارتكب الإسرائيليون خطأ
فادحاً بتأجير خزانة لنبيل في السكة الحديد. وكان الخطأ الأكبر أو بالأحري
الضربة القاصمة التي أدت لفشل العملية برمتها سوء تقديرهم لطبيعة شخصية
سامية فهمي وعدم إدراكهم أنها لن تتورط في خيانة بلدها حتي ولو كان هذا من
أجل إرضاء حبيبها الذي بدأت تتشكك في خيانته لمصر بعدما شعرت أنه تغير،
لكنها اعتقدت أن هذا فقط بتأثير التجربة المريرة التي خاضها في الغربة دون
عقد عمل. نبيل سال لعابه عندما علم أن سامية تدرس في معهد الدراسات
الاشتراكية الذي أتاح لها بجانب عملها الصحفي لقاءات دورية مع نواب رئيس
الجمهورية والوزراء والشخصيات العامة. ولهذ اتأكدت المخابرات وتحديدا
الضابط عادل مكي من أن الزيارة التي قام بها نبيل لمصر كانت تستهدف فقط
الإيقاع بسامية فهمي.

لاحقا تتعلل سامية بدخول والدتها المستشفي
لمرضها الشديد وعدم قدرتها علي الحضور لروما حسب طلب وكالة الأنباء وهنا
يتلقي «نبيل» الأوامر من أبو سليم بأن يسافر لكي يحضر المعلومات من سامية
في ظرف مكتوب ويتم ذلك بمتابعة من المخابرات المصرية، لتنال سامية 500
دولار من الموساد نظير عملها ويعود نبيل فرحا إلي إيطاليا بعد أن تصور
وجود معلومات مهمة معه سيسعد بها الموساد.

بعد ذلك ستذهب سامية
فهمي لإيطاليا لتتفق مع عملاء الموساد علي أن يرسلوا لها رسالة عبر
الراديو باسم فتاة أخري علي أن يكون فك شفرتها في رواية اللص والكلاب
لنجيب محفوظ وتحديدا الطبعة الثالثة، ودربوها علي استخدام الشفرة وفكها،
مع توفير جهاز راديو حساس لها. وبالفعل أرسل الموساد سيارة للإسكندرية كان
مخبأ بها الكربون السري والمظهر ومفتاح الشفرة، وهو ما نجحت سامية في
تسليمه لمصر بالإضافة لنبيل بعد أن تم تصويره في غرفة في فندق بمصر، وهو
يتلقي أول رسالة مشفرة عبر الراديو من الموساد، ليعترف نبيل تفصيليا ويكشف
كثيراً من أسرار شبكة الموساد.. وينصح سامية بأن تحب من يستحقها بعد أن
حسمت أمرها بعد أعنف صراع بين العاطفة والواجب.

الجميل في
الرواية أنها ليست سردا دراميا مثيرا للأحداث فحسب، وإنما تقدم أيضا
بانوراما استعراضية للأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في مصر في
سنوات ما بعد النكسة، يقول صالح مرسي في سامية فهمي «لم تكن المعلومات
التي توافرت لضابط المخابرات المصري «عادل مكي» عن نبيل سالم، تمثل شيئا
جديدا عليه.. .ففي تلك الأيام التي أعقبت هزيمة 1967، نشطت المخابرات
الإسرائيلية نشاطا كبيرا في محاولة لاستغلال ذلك التمزق الذي دفع أعدادا
هائلة من الشباب المصري دفعا إلي أوروبا.. كانت إسرائيل في تلك الأيام
تملك إمكانيات بلا حدود، واستطاعت الدعاية الإسرائيلية - في الغرب كله،
وفي الولايات المتحدة الأمريكية علي وجه الخصوص - أن تحصل علي المزيد من
المساعدات والمكاسب فوق ما كانت تحصل عليه بالفعل، مما أعطاها إمكانات
هائلة، ولابد لنا من الاعتراف بأن المخابرات المصرية لم تكن تملك مثلها في
وقت كانت البلاد فيه في حاجة ماسة إلي كل قرش!».

ثقة صالح مرسي
في إمكاناته وإمكانات جهاز المخابرات المصرية وقدرته علي اختراق وفهم
الجانب الآخر بدت واضحة في فقرة وردت في المجلد الثاني من مجلدات سامية
فهمي الثلاثة إذ يقول:

«لابد لنا هنا، من إلقاء نظرة ولو سريعة،
نستكشف بها كيف كان يفكر ضابط المخابرات الإسرائيلي، الذي أطلق علي نفسه
اسم أبو سليم، وبالتالي كيف كان يفكر جهاز المخابرات الإسرائيلي.. حتي
تستقيم الأمور، وتتضح الخيوط، كل الخيوط، أمام من يريد أن يعرف كيف كانت
العقلية الإسرائيلية تفكر وتتحرك في تلك الحقبة الخطيرة والمشحونة، التي
أعقبت هزيمة يونيو 1967، وكيف كان الغرور الإسرائيلي وذلك الصلف الذي
تسلحوا به، سلاحا استعمله «الرجال» (يشير صالح مرسي بهذه الكلمة لضباط
المخابرات المصرية خاصة أولئك العاملين في أوروبا للتصدي المبكر لمحاولات
الاختراق الإسرائيلية من أوروبا) وحاربوا به مع أسلحة كثيرة كلفتهم من
الجهد والعرق الكثير!!».

ويسترسل مرسي فيوضح عشقه لعمل المخابرات
وتقديره العظيم لمن يؤيدونه لدرجة مقارنته عملهم بأعمال الفنانين
والمبدعين ويقول: «وإذا كان هذا النوع من النشاط الإنساني له قوانينه
وقواعده التي لا تختلف في أصولها وجذورها من دولة إلي دولة، أو من جهاز
إلي آخر.. إنما يأتي الاختلاف في التفاصيل التي تخضع- مع الظروف الموضوعية
المحيطة بكل حالة- للتقدير الشخصي لضابط هذه الحالة.. .وقد لا يكون
الاختلاف من جهاز إلي جهاز آخر فقط، بل ربما كان بين ضابط وآخر في الجهاز
الواحد.. فإن التصرف هنا- أو كما يطلقون عليه التكتيك- هو أقرب إلي بصمة
الفنان منه إلي أي شيء آخر!».

ومن المعلومات التي كشفها صالح
مرسي في المجلد الثالث من «سامية فهمي» ما ذكره عن تطور حدث في الستينيات
من القرن العشرين في حرب الجواسيس في أوروبا فقال: «انتشر في أوروبا-إبان
العقد السادس من هذا القرن، خاصة بعد حرب 1967 - ما أطلق عليه رجال
المخابرات المصريون، اسم «بيوت الملذات».. . ولم تكن هذه البيوت سوي مصيدة
للشباب العرب الباحثين عن الملذات، أقامتها المخابرات الإسرائيلية في
العديد من الدول الأوروبية، خاصة تلك التي كان العرب يكثرون من التردد
عليها في رحلات سياحية كانت تطول في بعض الأحيان، وتتكرر في غالب
الأحيان.. .كان الشباب العرب -في أحضان الحسناوات المدربات تدريبا عاليا،
مع كئوس الخمر والدخان الأزرق - يبوحون بما يجب ألا يبوحوا به.. . ولقد
استطاعت المخابرات المصرية في وقت مبكر، أن تكتشف هذه البيوت، وأن تخترق
معظمها، وبعض هذه البيوت كان مرتعا لكثيرين من الشباب العربي الذي تطوع
بإبلاغ المخابرات المصرية عما حدث، ثم تطوع بالاستمرار في التظاهر في
البحث عن ليال حمراء، كي يبوحوا بمعلومات مغلوطة كانت بالقطع تنقل إلي
المخابرات الإسرائيلية التي كثيرا ما أوقعت قياداتها السياسية في تلك
السنوات، في مآزق تكاد تكون مضحكة، نتيجة لتلك المعلومات الخاطئة
والمغلوطة التي كانوا يلتقطونها من ضحاياهم الموهومين.. كما استطاع رجال
المخابرات المصرية، في الوقت نفسه، أن يوقعوا بهؤلاء الذين أفاقوا مما
انزلقوا إليه، كي يجدوا أنفسهم قد تورطوا حتي آذانهم في الخيانة!».

وفي الوقت نفسه كانت هناك مقاه مثل مقهي «بالبو» في روما الذي كان يستعمل
في بعض نشاطات الموساد المختلفة، سواء بعلم صاحب المقهي أو دون علمه..
.وكان هذا النوع من المقاهي المريبة، يستعمل كستار من الممكن أن يلتقي فيه
رجال الموساد، مع من يريدون اللقاء بهم بعيدا عن عيون المتطفلين.. .تماما
مثلما فعل من أطلق علي نفسه اسم أدريان تومسون مع سامية فهمي!!

وأخيرا فإن حرص مرسي علي عدم المبالغة في تصوير مثالية رجال المخابرات
المصرية، والاعتراف أحيانا ببراعة عمل قام به الموساد منح أعماله
المصداقية، ونبه الجمهور لصعوبة عمل المخابرات الذي يواجه خصما لا يستهان
به ويتمتع بإمكانات وخبرات كبيرة، الأمر الذي يحفز المواطن العادي للإبلاغ
إذا ما توافرت لديه معلومات أو حتي شكوك، وفي الوقت نفسه لاتخاذ الحيطة
والحذر ممن يتخفون في هيئة بريئة ويسعون للحصول
علي معلومات أو توريط ضعاف النفوس ومن يسافرون بغير هدي أو تخطيط لخارج
مصر، وهو جهد محمود بالطبع لصالح مرسي ومن هم وراءصالح مرسي، في ظل
استمرار الصراع الخفي بيننا وبين تل أبيب حاليا وفي الأفق المنظور.



تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمدالروبى
كريزى مبتدىء
كريزى مبتدىء
محمدالروبى


عدد المساهمات : 6
نقاط : 15891
تاريخ التسجيل : 30/10/2009

القصة الحقيقية لسامية فهمي مع المخابرات المصرية Empty
مُساهمةموضوع: رد: القصة الحقيقية لسامية فهمي مع المخابرات المصرية   القصة الحقيقية لسامية فهمي مع المخابرات المصرية Emptyالجمعة أكتوبر 30, 2009 1:57 pm

الله يكبووو
بس الدوور الجاى جبلنا قصة ساميه جمال
تحت عنوان ادلعى يدوسة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
kapooo
مراقب عام المنتدى
مراقب عام المنتدى
kapooo


عدد المساهمات : 44
نقاط : 16139
تاريخ التسجيل : 10/09/2009
العمر : 34

القصة الحقيقية لسامية فهمي مع المخابرات المصرية Empty
مُساهمةموضوع: رد: القصة الحقيقية لسامية فهمي مع المخابرات المصرية   القصة الحقيقية لسامية فهمي مع المخابرات المصرية Emptyالسبت أكتوبر 31, 2009 10:51 am

ماشي يا روبي بسخلي سمسم بقي يعمل منتدي للرقص الشرقي وانا اجبلك اللي انت عاوزه
اللي تحسبوه موسي يطلع فرعون انت يا روبي هيا الدنيا جري فيها ايه[center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الكريزى
كريزى مبتدىء
كريزى مبتدىء
الكريزى


عدد المساهمات : 6
نقاط : 15884
تاريخ التسجيل : 03/11/2009
العمر : 27

القصة الحقيقية لسامية فهمي مع المخابرات المصرية Empty
مُساهمةموضوع: قصص كابو المثقف   القصة الحقيقية لسامية فهمي مع المخابرات المصرية Emptyالجمعة نوفمبر 06, 2009 3:26 am

يا عم كابو قصص حقيقية احنا ناقصين ثقافة؟!!!!! ههههههههههههههههه وبطل خناق انت والرويىcheers [b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القصة الحقيقية لسامية فهمي مع المخابرات المصرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كريزى :: المنتديات الادبية :: أبطال مصريين-
انتقل الى: